Translate

dimanche 8 décembre 2013

la boite a merveille en arabe chapitre par chapitre

chapitre 1
في الفقرةالاولى من الكتاب، يتحدث القاص
le narrateur عن الغاية من الكتابة، و الغاية من استعادة الماضيهذهالغاية هي: égayer ma solitude. القاصيعاني الوحدة، و فكر في آسترجاع الماضي ليقتل هذه الوحدةسيتذكرنفسه وهو ابن سنين، عندما كان يقطن في دار الشوافة رفقة عائلات أخرى.الطقوس التي كانت تحييها الشوافة من رقص و غناء و بخور أثرت في نفس الطفل، فأصبح يرى الجن و العفاريت حوله داخل المسيدلم يكن للطفل أصدقاء، لانه كان يعتقد أنه مختلف عنهمفالاطفال يحبون الاشياء الملموسة من حلويات و سكرياتو حتى عندما يلعبون، فلعبهم تافهةيقلدون فقط الاخرينأما هوفيحب العالم غير الملموس l'invisible و علبته العجيبة la boîte à merveilles فهو يعيش عوالم أخرى و شخصيات أخرى.

chapitre 2 الراوي،سيدي محمد، ذو الست سنوات، سيذهب مع أمه إلى الحماميصف هذا المكان بأنه جهنم: Enfer. لا يستطيع تحمل رؤية النساء بدون ملابس، و يشم في هذا الوضع رائحة المعصية والذنب: le péché. سقط الطفل مغميا عليه من شدة الضغطو عادوا إلى المنزل.بما أن المنزل تشترك فيه أسر عديدة،الشوافة تقطن في الجزء السفلي le rez de chaussé، وعائلة الطفل مع عائلة رحمة، فهم يشتركون في بعض الاماكنأهم هذه الاماكن: le patio تلك الساحة التي تشكل بهو الدار، حيث يمكن للنساء تصبين ملابسهنلكل أمرأة يوم معين للتصبينيوم الاثنين هو اليوم الخاص بام الطفل لالة زبيدةهذه المرة،قامت رحمة باستغلال le patio في غير يومهالم تحتمل لالة زبيدة الوضع فبدأت بالسبابلم يحتمل الطفل ألفاظ أمه و أفتخارها بكونها شريفة (ذات أصل نبويفي حين أن رحمة هي مجردآمراة بسيطة يصلح زوجها العرباتبالليل،إشتكت لالة رحمة الامر للزوج (السي عبد السلاموالد الراويفكانت المشادات مرة أخرى بين العائلاتإنفجر الطفل مرة أخرى باكيا... و سقط على رجل أمه.
بعدالمناوشات بين أم الكاتب و الجارة، سيكتشف الطفل السي محمد الحمام البلديالحمام حيث يغتسل النساء مكان غير مرغوب به عند الطفليسميه جهنم أو النار : l'enfer عند الدخول أحس الطفل بمغص كبيربعد نزع الثياب، بدأ يلاحظ كيف يلعبالاطفال بكل حرية بين الاجساد الرطبة

Les corps humides. 
يقول الطفل بأنه يشم رائحة المعصية le péché النساء شبه عاريات، الدخان و الحرارة... جعلت الطفل مغميا عليهنفهم من هذه الفقرة كيف تشكل عند الطفل نظرة سيئة على المرأة،تغذيها رواياتالاب، و تدعمها مشاهداته لامه و للجاراتو أول ضحية لهذه النظرة هي زينب الصغيرة بنت الجارةفي الفقرة المواليةيتحدث الطفل عن يوم الثلاثاءيوم لا يطيقهلانه يوم استعراض ما حفظه من القرآنالفقيه إنسان حازمو الطفل يخشاهأمسى الطفل متعبا و مرهقا من شدة الاحداث و تواترهاعند زيارة لالة عائشة، جارة قديمة للعائلة، لاحظت تعب الام و تعب الطفل.ونصحتهما بزيارة عراف مشعوذالكل يتحدث عن تقويسة ضربت العائلةكانت الزيارة مهمة بالنسبة للطفل لتغيير جو المنزل و المسيدفي آخر الزيارة، سيرى الطفل قطاإقترب منهفكانت من القط هدية مؤلمةجرح كبير أسقط الطفل مغميا عليهتم حمله إلى المنزل، و زاد التأكيد بأن تقويسة كبيرة ضربت العائلة
Chapitre 3

يبدأ القاص بوصف دقيق لما يحدث في المسيد، الاطفال يتلون القرآن، و الفقيه نائم في يده عصا، في كل مرة يستفيق، يضرب ضربة أو ضربتين كل من وجده أمامه، ثم يكمل النوم
يعود الطفل فرحا إلى بيته بعد يوم متعبفي آنتظار الاب، يبدأ الطفل باللعب مع علبته العجيبةأشعلت الام شمعة للاضاءة.لكن عند الجيران، عند فاطمة بزيوية، ضوء قويإنها مفاجأة بالنسبة لام الطفللقد اقتنى الجيران قنديلا lampe à pétrole. مع عودة الاب، حاولت الام إقناع الزوج بأن الشمع لم يعد بالجودة الكبيرة، و أنه أصبح مكلفاإقتنع الاب، واشترى قنديلا مع فرحة الطفل.لكن هذه الفرحة تكسرت بحدث اختفاء زينب الصغيرةنسيت الام صراعها مع رحمة، و بدأن يبحثن عن الطفلة.بوجودها في ميتم، قامت رحمة بوليمة دعت إليها الفقراء العميان.إستغل الطفل الفرصة ليلعب مع زينبفي الليل، عاد إلى العلبة العجيبةهذه الاخيرة لم تعره اهتماماإنها غاضبة لان الطفل اختار اللعب مع الفتاة.بكى الطفل السي محمدجاءت أمه لتضعه في الفراش.
Chapitre 4 
نحن في بداية الربيعقامت الام وطفلها بزيارة لالة عائشةجارتها القديمةكانت فرصة للطفل ليطلع أكثر على حديث النسوانلالة عائشة أحست أن الجيران يتنصتون عليها، فبدأت بمدحهم جهرابعدها اقتربت من الام، و بصوت خافث، بدأت تسبهم.من جانبها، بدأت الام تسب جيرانها في دار الشوافةسمت زوج رحمة حمارا، و زوج فاطمة بزيوية جردا حزينا rat inquiet.حتى زوجها لم يسلم من مخالبهابدأت في رسم صورة كاريكاتورية عنه.لم يتحمل الطفل تصرف أمهيحب والده كثيرا.بدأ يرسم كاريكاتورا عن أمه.خرج الطفل ليلعب مع الجيرانلكن اللعب انتهى بخصام.بدأت لالة عائشة تشتكي لام الطفل من معاناة زوجها العربي مع شخص إسمه عبد الكبير.في نفس الوقت، تذكر الطفل شخصا إسمه عبد الله البقالإنه الرجل الذي يحكي قصصا و يغذي خيال الطفلهذاالاخير يحبه كثيرا حتى و إن لم يرهيقوم الاب بنقل قصص عبد الله إلى الطفل السي محمد.عبد الله البقال يجسدالراوي الشعبي.
Chapitre 5 
يصبح طيبا جدا مع التلاميذ لانه ينتظر منهم هدايا عاشوراء من نقوذ و أكل ... بدأ يعلمهم بما يجب القيام به للاستعداد لهذا اليوم.حدثان في هذا الجزء سيؤثران في الطفل:طلاق لالة عاشة من زوجها و زواج هذا الاخير من إبنة الحلاق الصغيرة في السن، و السبب هو أن لالة عائشة لاتنجب.هذا الحدث أبكى أم الطفل كثيرا و أحزن الطفل.الحدث الثاني هو حضورالطفل لاول جنازة في حياته.وهنا بدأ يطرح أسئلة عن الموت، و ما بعد الموتتدخل الاب ليطمئن روع الولد
الجزء 6 هذا الجزء يعتبر أول عمل للطفل خارج المنزللقد عينه الفقيه مسؤولا عن فرقة التنظيفحاول أن يقوم بأكثر من جهده حتى يبين للفقيه عن شطارته في التنظيف.و بعد التنظيف و التبييض،عاد الطفل فرحا إلى المنزلفي الصباح، ستكون فرحة أخرى أكبر.سيذهب مع أمه من أجل اقتناء ملابس جديدة بمناسبة عاشوراء.هنا سيكتشف إمكانات إمه في الشراء و عدم قبولها بأي مبلغ.لكنها تقع في بعض الاحيان في فخ بعض التجار
مثلا عندما يقول لها أحدهم، يا الشريفة
فهي في هذه الحالة لاتناقش الثمن.مع عودته، يتخاصم الطف لمع زينب

الجزء
7

يوما قبل عاشوراء، يقتني النساء البنادير للاحتفال
فرح الطفل بهدية من أبيه كانت عبارة عن بنديرصغيرفخرج يضرب عليه مع الاطفالأخذه أبوه بعدها إلى الحلاقكانت مناسبة ليسمع حديث الرجال.في يوم عاشوراء، أرتدى الطفل ملابسه الجديدةكانت أكبر عليه، لكنه مجبر على لبسها.ذهب الطفل مع أبيه إلى المسجد.كان يوما لا ينسى عند الطفل.

الجزء
8 بعد عاشوراء، تعود الحياة كما كانتملل و روتينقررت الام اقتناء مجوهرات جديدة.رافق الطفل أمه و أبوه وفاطمة بزيوية إلى سوق المجوهرات.لكن الاب دخل في سجارعنيف مع دلال (الذي يتوسط في البيع و الشراء(لدرجة أن الاب و الدلال دخلا في عراك يدوي.هرب الطفل و أمه و فاطمة إلى المنزل في انتظار جديد الاب.كان يوما مفزعا.عاد الاب في آخر اليوم حاملا مجوهرات جديدة للام.لم تقبلها الام، لانها نذير شؤملكنها أضطرت لاخذها.في نفس الليلة، بدأالشؤم
سقط الطفل مريضا.

الجزء
9 في الجزء يواصل الشؤم فقد الاب كل ثروتهلم يعد يملك شيئا، ولا يريد الاقتراض.إنها مسألة كرامة.قرر الاب الذهاب للعمل في نواحي مدينة فاس في الفلاحة.باع الاب تلك المجوهرات،و أعطى ثمنها للام حتى ترعى المنزل في غيابه.بكاء و نحيبو الطفل زاد مرضه و زاد خوفه لغياب الاب.علبته العجيبة أصبحت مصدرخوف بعد أن كانت مصدر طمأنينةأصبح يرى أشباحا.قررت جارتهم حملهم إلى عراف آخر سيدي العرافيالجزء 10 في الجزء 10 زارت النساء المتضررات سيدي العرافي، أعجب الطفل بقدرة العراف الأعمىفي اليوم الموالي تلقت أم الطفل زيارة من رجل أرسله زجها،
لقد جلب معه مجموعة من الأشياء للأم أرسلها سي عبد السلام.قامت لالا عايشة باستدعاء لالا زبيدة إلى بيتها، لأن لديها أخبار لتقولها لها.

الجزء
11 يواصل الحديث بين النساء في منزل لالا عايشة في هذه الأثناء تلقين زيارة من سلمة، الإمرءة التي كان لها دور في الزواج الثاني لمولاي العربي
...

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire